نبذه عن الجامعة


تأسست الجامعة الليبية للعلوم الإنسانية والتطبيقية الحالية بموجب القرار رقم (143) لسنة 2001 م تحت مسمى جامعة “هانيبال” وذلك كأحد الجامعات الأهلية بمنطقة تاجوراء خلف مركز البحوث الصناعية وقد شُيدت الجامعة على قطعة أرض مساحتها 2500 متر مربع ، يتبعها ملعب كره قدم ، وصالة للإنترنت ومقصف ، وغرفة للأمن والسلامة ، إضافة إلى مساحات خضراء تحيط بالجامعة من جميع الجهات الأمر الذي يعطى فرصة للتوسع الرأسي والأفقي للجامعة . ويتكون مبنى الجامعة الحالي من طابقين:
الطابق الأرضي : يضم، مكتب رئيس الجامعة، مكتب مدير إدارة الشؤون العلمية والبحث العلمي، مكتب الاستقبال، مكتب مدير الإدارة المالية، مكتب مدير إدارة الشؤون الإدارية ، مكتب المسجل العام ، قسم الدراسة والامتحانات، مكاتب رؤساء الأقسام ، وصالة لجلوس أعضاء هيئة التدريس وقاعة الاجتماعات ،ومعمل للحاسوب وعيادة صحية .
الطابق الثاني : فيضم مكتب ضمان الجودة ومكتب شئون أعضاء هيئة التدريس والقاعات الدراسية ومدرج الجامعة سعة 150طالب والمكتبة والمصلى وعدد 5 دوريات مياه .    

    رؤيـة الجامعة:

أن نتميز علمياً وبحثياً بين الجامعات الخاصة والعامة المحلية بالرُقي بمستوى خدماتنا خلال الخمس سنوات القادمة.

رسـالة الجامعة:

تقديم مخرجات تعليمية بجودة عالية تتلاءم مع احتياجات سوق العمل المحلي.

القيـم:

أهداف الجامعة:

توخت الجامعة أن تكون أهدافها تنطبق عليها شروط الأهداف الذكية (SMART) وقد وضعت أهدافها كالآتي:

إعداد كوادر بأعداد وبمهارات تتناسب ومتطلبات سوق العمل.

ترسيخ روح الإبداع والابتكار بين كل من الطلبة والأساتذة عن 
طريق التشجيع على إجراء البحوث، أو المشاركة فيها داخل 
الجامعة أو بينها والخارج.

خلق بيئة تعليمية وإدارية محفزة لكل أطراف العملية 
التعليمية، من خلال توفير متطلبات العملية التعليمية والإدارية، 
ومن خلال الشفافية والمصداقية وتكافؤ الفرص.

الاهتمام والمحافظة على التطوير المستمر لكل المكونات العلمية 
والتعليمية والبحثية والتنظيمية والمالية سواء منها ما يتعلق 
بالبنية التحتية أو الأداء والإجراءات أو القوانين أو النظم.

ترسيخ ونشر مفاهيم وممارسات ضمان الجودة عبر الوسائل الورقية والالكترونية المختلفة، وذلك بين أطراف العملية التعليمية من طلبة وأساتذة وإداريين.

المساهمة في تطوير مؤسسات المجتمع وحل المشاكل الإدارية والتنظيمية التي تواجهها، من خلال تقديم خدمات التدريب والاستشارات لتلك المؤسسات، أو من خلال تمويل الأخيرة لبحوث مشتركة معها.